أقدم لكم يا أخوة مختصر من كتيب أذكار طرفي النهار و يمكن طبعه فى صفحة واحدة (وجه و ظهر) لكى يسهل المحافظة على هذه الأذكار الهامة جدا لكل مسلم و مسلمة.
و يلاحظ أننى قمت بعمل تعديلات بسيطة مثل ذكر الفضل المترتب على قول بعض الأذكار و ذكر من أخرج الحديث.
و يوجد ملف مضغوط فى المرفقات يحتوى على الملف وورد الجاهز للطباعة.
مختصر كتيب "أذكار طرفي النهار" للشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد
الحمد لله, اللهم ربنا لك الحمد بما خلقتنا, و رزقتنا, و هديتنا, و أنقذتنا, و فرجت عنا, و لك الحمد بالقرآن, و لك الحمد بالأهل و المال و المعافاة, كبت عدونا و بسطت رزقنا, و أظهرت أمننا, و جمعت فرقتنا, و أحسنت معافاتنا, و من كل ما سألناك ربنا أعطيتنا, فلك الحمد على ذلك حمدا كثيرا, لك الحمد بكل نعمة أنعمت بها علينا في قديم أو حديث, أو سر أو علانية, أو خاصة أو عامة, أو حي أو ميت, أو شاهد أو غائب, لك الحمد حتى ترضى, و لك الحمد إذا رضيت, و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم.
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
· بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْوَلَمْ يُولَدْ (3)وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) (ثـــلاث مـــرات)
· بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2)وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3)وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ (4)وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) (ثـــلاث مـــرات)
· بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الوَسْوَاسِ الخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الجِنَّةِوَالنَّاسِ (6)(ثـــلاث مـــرات)
(حديث سورة الإخلاص و المعوذات أخرجه أبو داوود, الترمذي, النسائي, أحمد)
· لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ, وَلَهُ الْحَمْدُ, وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ. (تقال مرة أو عشر مرات أو مائة مرة) (من قالها في يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ. كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزاً مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِىَ وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلاَّ أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْهُ) البخاري و مسلم
· سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. (من قالها في يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ) متفق عليه
· بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. (ثَلاَثَ مَرَّاتٍ) الترمذي
· أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاث مرات) أخرجه مسلم و غيره
· رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا, وَبِالإِسْلاَمِ دِيناً, وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم نَبِيًّا و رسولا (ثلاث مرات)
· حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (سَبْعَ مَرَّاتٍ - كَفَاهُ اللَّهُ مَا أَهَمَّهُ) أبو داوود موقوفا
· أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم وَعَلَى مِلَّةِ أَبَيْنَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (مرة واحدة) أخرجه أحمد
· أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ, رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذِا اليوم وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذِا اليوم وَشَرِّ مَا بَعْدَهَ, رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسُوءِ الْكِبَرِ, رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ (مرة واحدة) أخرجه مسلم
· اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُورُ (مرة واحدة في الصباح) صحيح الأدب المفرد
· اللَّهُمَّ بِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (مرة واحدة في المساء) صحيح الأدب المفرد
· اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ. (مرة أو أربع مرات) يغُفِرَ لَهُ ذنب يَوْمِهِ و أربع مرات ليعتقه الله من النار. داود
· اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ. (مرة واحدة) أَدَّى شُكْرَ يَوْمِهِ. داود
·يَا حَيّ، يَا قَيّومُ بِك (برحمتك) أَسْتَغِيثُ فَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي (كله)، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْن (أبدا) (مرة واحدة)
· اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ (ثلاث مرات) أبو داوود
· اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ اللَّهُمَّ إِني أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ (ثلاث مرات) التخريج السابق
· اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي, اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي, اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِى, وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي (مرة واحدة) أخرجه أحمد و ابن ماجة و أبو داوود
· اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ رَبَّ كُلِّ شَىْءٍ وَمَلِيكَهُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشَرَكِهِ وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمٍ (مرة واحدة) أخرجه الترمذي
· اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً, وَرِزْقاً طَيِّبا,ً وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً (مرة واحدة بعد صلاة الفجر) مسند أحمد و ابن ماجة
· اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّى لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ (لك) بِنِعْمَتِكَ (علي) وَأَبُوءُ (لك) بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي (ف) إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ. (مرة واحدة)
من قالها فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ أَوْ مِنْ لَيْلَتِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ. سنن أبي داوود وصححه الألباني
· ثم صل على النبي محمد "صلى الله عليه و سلم". (عشر مرات)
< انتـــــــهى >
و هنا رابط الملف المضغوط
http://www.forsanelhaq.com/attachment.php?attachmentid=1289&stc=1&d=1182492399